فضيحة ترامب يشك في زوجته مع جاستن ترودو

محرر التريندات28 أغسطس 2019آخر تحديث :
فضيحة

فضيحة ترامب يشك في زوجته مع جاستن ترودو

صنف رواد مواقع التواصل الاجتماعي، ما حدث من قبل زوجة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ميلانيا، مع رئيس وزراء كندا جاستن ترودو كـ فضيحة هزت الرئيس المقيم بالبيت الأبيض.

والتقط مصورون لميلانيا ترامب صورة في أوضاع حميمية قريبة أثناء عملية تقبيل وقرب غير طبيعي وتعبيرات وجه تبرز شيئا ما بين الطرفين، في ظل وقوف ترامب بطريقة غير متزنة، رابتا على يد زوجته ومغلقا عينيه في شئ من الضيق.

أظهرت الصور في عيني ميلانيا ترامب مزيج شديد من الإعجاب والرغبة الملحة والحب في اجتماع مجموعة السبع، ولم يسبق لزوجة الرئيس في السنوات الماضية فعلها مع أي من الرؤساء والملوك، مما يعطي تعبيرا بالشك في مدى إعجاب ميلانيا برئيس الوزراء الكندي الشاب الوسيم.

فضيحة

فضيحة في البيت الأبيض

تسببت الأزمة في فضيحة عاجلة داخل أروقة البيت الأبيض، حيث بدء التناحر بين ترامب وزوجته ليس في غرفة نومهما، ولكن داخل البيت الأبيض.

وأصدرت ميلانيا أمس تصريحا قويا وبصوت عالي للمطبعة في الموقع الرئاسي، تقول فيه أن زوجها ذات مرة قال لها أنه ينجذب تلقائيا للجمال، وأنه فورا يبدأ التقبيل، مشيرة أنها تفعل مثلما يفعل.

ترامب قبل المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل من وجنتها مرتين وفي كل مرة كانت قبلة فرنسية حميمية لم يستطع أن ينفذها بشكل جيد، لتظهر زوجتها ما أظهرت لجاستن ترودو، مما يدفع للتساؤل حول طبيعة علاقة بين رجل مسن وزوجة أصغر منها بسنوات طوال؟!

ونقلت مواقع أمريكية توصف بالاختصاص بالفضائح، عن زوجة الرئيس تقول أنها أكثر الأيام التي شعرت فيها على قيد الحياة كانت تلك الثواني أمام ترودو، مشيرة إلى أنه بطلها وستحارب إيفانكا من أجله.

ولم يتسن التحقق مما نقلته المواقع الأمريكية، عن فضيحة الرئيس وزوجته.

ليست المرة الأولى التي يلتقي فيه ترودو بميلانيا، حيث التقاه عدة مرات من قبل، وبينهما نظرات مثيرة للجدل، لكن تلك المرة كانت فضيحة جدلية وليست مجرد مثيرة.

فضيحة

جدار عازل 

الأمر أغضب الرئيس بشدة، ففي لحظتها أبدى ترامب علامات الامتعاض والضيق، أثناء اللحظات الرومانسية، لكنه فيما بعد، بدا أكثر غضبا ليوجه الهجوم الشديد على كندا، معتبرا أن كندا أسوأ من المكسيك.

وتسببت الفضيحة في دخول ترامب في هيستريا سياسية، أكد فيها أنه سيبني جدارا عازلا حدوديا مع كندا، ولكن هل التواصل المشكوك فيه بين ترودو ميلانيا ترامب يحدث عن طريق الحدود؟!

لماذا تزوجت ميلانيا زوجها؟! وعلى أي شئ تقوم تلك العلاقة، الإجابة بالطبع ليس الحب ولا الاحترام، حيث أن زوجة تحب زوجها أو تحترمه تفعل مع زوجها ما فعلت، فعلى ماذا تقوم تلك العلاقة؟! وما دخل السياسة بها؟

لا يعي ترامب الذي أحدث خللا في النظام العالمي السياسي والاقتصادي كونه ذروة نتاج العقلية اليمينية المتطرفة، ما يمكن أن يكون حلا لعلاقته مع زوجته، رجل يظن أن العقوبات ستركع الخلائق، وأن بناء جدار عازل مع دولة يحميه من الشك بزوجته مع رئيس وزراء تلك الدولة، ما هو إلا مخبول، أليس كذلك؟!

موضوعات تهمك:

فضيحة ترامب ضد الفتاة العراقية

فضيحة انتحار صديق ترامب

فضيحة تسقط على قبائل العرب وتصيبهم بالعار

التعليقات

عذراً التعليقات مغلقة

اكتب ملاحظة صغيرة عن التعليقات المنشورة على موقعك (يمكنك إخفاء هذه الملاحظة من إعدادات التعليقات)
    الاخبار العاجلة