فضيحة خالد يوسف الفرنسية الجديدة تعرف عليها

جانيت كرباج24 فبراير 2020آخر تحديث :
فضيحة خالد يوسف علا غانم

فضيحة خالد يوسف الفرنسية الجديدة، تكشف عن احترافيه كبيرة، عنتيل السينما المصرية، وعن المدى الذي أصبح مدرسة متكاملة في الفضائح. فالبرلماني خالد يوسف مازال لغزا غامضا، من يقف ورائه ولماذا يسرب فيديوهات جنسية له مع الممثلات؟ والعشيقات الراضخات مثل الفنانات شيماء الحاج و منى فاروق ، والممثلة علا غانم، و سيدة الاعمال منى الغضبان،والاعلامية رنا هويدي؟!.

فضيحة جنسية فرنسية

تأتي أهمية متابعة فضائح هذا المخرج الاباحي، وعنتيل السينما المصرية،  لأننا على يقين أن هناك جهات مشبوهة تعده لعمل اكبر بكثير مما قام به حتى الآن. خصوصوا وأن علاقته بشخصيات كبيرة من اجهزة مخابرات عربية واجنبية تبدو احتمالية كبيرةِِ! كيف لا؟! وهو البرلماني الذي كتب الدستور الاخير لمصر، ولكن فيما بعد ادعى الاعتراض على اصلاحات دستورية! وهي اصلاحات تعبر تحصيل حاصل للواقع الذي حدث بعد عزل الرئيس مرسي!

فضيحة خالد يوسف و الافلام الاباحية
فضيحة خالد يوسف
افلام اباحية

وقد جاء من بعض المصادر التي قالت أن منزل خالد يوسف في فرنسا، يتردد عليه عشيقات له، بينما قال آخر انه يعد لفيلم كبير به العديد من النساء اللاتي يمارسن الشذوذ بشكل جماعي وهو ما اجبر عليه ضحياه المصريات مثل شيماء الحاج ومنى فاروق! لكن الأهم أن ذلك يأتي في ظل تواجد ابنته وزوجته في الدولة ذاتها.

المخرج الإباحي الذي خدع جمهور فني كبير في العالم العربي، وضللهم بالشعارات الثورية والاشتراكية والحرية، لم يكمن يعمل من أجلهم، ومن اجل قضايا الفقراء كما كان يزعم، بل اتضح أنه يريد من كل ذلك الفجور هو حرية الوصول إلى  يوت الفقراء وتسهيل الفساد على الشباب والفتيات، لإشراكهم في الإباحية، وجعلهن سلعة للتمتع بهن، والتغرير بهن وتحويلهن إلى العهر، وجعلهن مومسات مدعوما من أجهزة مخابرات وأجهزة لإفساد الشعوب على أوسع نطاق.

اقرأ/ي أيضا: فضيحة جنسية في القبة الحديدية: هذا ما فعله جندي شاذ في زملائه

الفضيحة الجديدة التي لدينا هذه المرة، هو ما حصلنا عليه من معلومات حول تردد فتيات ذات ملابس فاضحة، ونوعية معينة! بأعداد بين اثنين وثلاثة كل يومين أول ثلاثة على الأكثر، ما دفع البعض للتأكيد أن حبوب الفياجارا التي يستخدمها البرلماني المعروف انتهت صلاحيتها، ولكنه يحاول أن يوحي بأنه فحل لا يهمه شئ في الدنيا إلا كيفه الشخصي، و تعلية مزاجه الشخص الجنسي.

فضيحة خالد يوسف

ومع استمرار وصول الفتيات إلى بيت مخرج الافلام الاباحية، يعني أن ثوريته المزعومه ماهي نوع من حالات فصامية، لارضاء خيالاته المريضة، وفحولته المزعومة، ولكن هناك احتمالية اخرى هي أنه يعد فيلما جديدا، مدعوما بأموال امارتيه، للاساء الى العرب والمسلمين كاعادة، بحيث يتم الترويج له بقوة حتى يحصل على احد الجوائز العالمية، وكعادة البسطاء سيتفاعلون بايجابية مع اي عربي ياخذ جائزة ما !!. ليقوم بالتغطية على حرفته الاساسية في صناعة شئ جديد تماما من ألاعيبه الجنسية المعروفة. ولكن رأي الدكتور سعيد النكدي -تخصص في علم الإجرام-  وبعد تحليل شخصية المخرج خالد يوسف هو أن هذا البرلماني يسعى لصنع شبكة دعارة جديدة يتكسب منها، بعد ردود الفعل على فضيحة تسريب الفيدوهات الجنسية وانكشاف الشبكة التي كان يقودها. مما ادى الى توقف اعماله، وعدم قدرته على الرجوع الى مصر والاستقرار في فرنسا حاليا، حيث يريد أن يشن منها حربا جديدة على الفضيلة والاخلاق، بدعم من بعض اثرياء الخليج المتصهينين، والذين كانوا زبائن دائمين عنده.

فضيحة خالد يوسف ومستقبل افلام السكس على يد عنتيل السينما المصرية

جميع هذه الفرضيات والتحليلات يجب أن تؤخذ بعين الاعتبار، بما فيها أن الفتيات اللاتي يزورونه يتم انتاج فلام لهم كونه مخرج موهوب في المشاهد الجنسية، وربما يتم انشاء قنوات جنسية عرية يقوم هو بادارتها وتوجيها،  فالرجل خطير وليس وحيدا ووررائه اجهزة استخبارات قوية تدعمه، وربما يكون هناك هدف بجعل هذا البرلماني الذي يدعو للشذوذ براند أي علامة تجارية رائجة، ويتم الاستفادة اعلاميا لنشر رسالته الاباحية وافلام السكس التي تشكل هدف حياته الاكبر.

مهمة خالد البرلماني المصري، لم تكن يوما حدثا عرضيا أو منفردا، بل هي رسالة اعلامية مستمرة باشكال مختلفة، عرضا بصريا مستمرا، يستطيع فيه المخرج الإباحي نشر رسالته الجنسية الكبيرة، التي يتولى زعامتها، كزعيم فيديوهات السكس، في مملكة الدعارة و الرقص، أملا بأن يتم تحطيم الهوية الاخلاقي للاجيال المقبلة، بعد أن تغلف بشعارات الديمقراطية والحرية والاشتراكية والثورة، ولكنها واضحة في معناها الجنسي الذي يظهر للعيان.

فضيحة المخرج خالد يوسف التي مضت ونشر له فيها فيدوهات اباحية يظهر فيها عنتيل السيما المصرية في افلام سكس مع الفنانات شيماء الحاج وعلا غانم، والفنانة منى فاروق ، والجميلة منى الغضبان، والاعلامية المتهورة رنا هويدي،  ليسوا الا قمة جبل الجليد في بحر الفساد في الوسط الفني والسياسي والاقتصادي العربي.

موضوعات تهمك:

ماذا قالت منى الغضبان لخالد يوسف عندما ألهبها بحماس؟

فضيحة المخرج الإباحي مخرج أفلام إباحية أم ثائر؟

منة الشبلي تستعد للزواج بعد فضيحتها مع خالد يوسف 

مشفى الملك فيصل يتسبب بانتشار فيروس كورونا شاهد الفيديو

من أجل تلك الفضائح وأكثر خصصنا قسما كاملا لفضح المفسدين في قسم: فضيحة وأشرار

 

التعليقات

عذراً التعليقات مغلقة

اكتب ملاحظة صغيرة عن التعليقات المنشورة على موقعك (يمكنك إخفاء هذه الملاحظة من إعدادات التعليقات)
    الاخبار العاجلة