الدولة أو “اللادولة”

محرر الرأي13 سبتمبر 2019آخر تحديث :
الدولة أو "اللادولة"

الدولة أو “اللادولة”

  • المطلوب توسيع وترسيخ الطابع المؤسساتي وتقويته لا الارتداد عنه.
  • في ظروف العرب اليوم لن يكون بديل الدولة سوى عصبيات تقليدية أنشئت الدولة لتجاوزها: القبيلة، الطائفة.
  • لا أوهام حول كيانات تقليدية موازية تريد أن تكون بديلاً للدولة باعتبارها أكثر تعبيراً عن هموم وتطلعات المواطنين.
  • لا دفاع عن استبداد الدولة انطلاقا من الوعي بالحاجة لقهر الاستبداد ببناء مؤسسات مدنية قادرة على كسر هذا الاستبداد.
  • ضعف الدولة أو عجزها أو استبدادها لا يعالج بتحطيم مؤسساتها ومصادرة دورها الوطني المفترض بل بإنهاض المجتمع المدني رقيباً وشريكاً.

* * *

بقلم | حسن مدن

الدولة أو "اللادولة"

 

* د. حسن مدن كاتب صحفي من البحرين
المصدر | الخليج – الشارقة

موضوعات تهمك:

«مدنية الدولة» صارت واجباً ولم تعُد خياراً

إما الدولة أو الميليشيات

ما بعد الدولة وما قبلها

التعليقات

عذراً التعليقات مغلقة

اكتب ملاحظة صغيرة عن التعليقات المنشورة على موقعك (يمكنك إخفاء هذه الملاحظة من إعدادات التعليقات)
    الاخبار العاجلة